أخطأ #لبنان سنة ١٩٩٠ عندما قبل التسويات في الإدارة والمؤسسات، والشعب كله يدفع الثمن اليوم.
ما فشلوا به أثناء الحرب الأهلية على مدار ١٧ سنة، أكل الطعم بعدها على كل #الاراضياللبنانيه وهذا أمر #غيرمقبول .
وما التقسيمات التي يطالب بها البعض إلا من هذا المعطى الذي أشرنا إليه، هو الكارثة الأخيرة التي حلّت به خير دليل على ما ذكرناه آنفاً من تفكك وتشرذم في القضايا الكارثية التي تحطّ به.
نعم هناك مطلب رسمي للرئيس العماد @General_Aoun أثناء ولايته يطالب وجوب تزويد لبنان #صورالاقمارالإصطناعية لتفجير #مرفأ_بيروت ، لماذا ليس هذا إجماع لبناني على طرف آخر متورط https://twitter.com/HumanRightComm/status/1687881926923649024?t=QOnhXkoJrn4sUQ0gH1o6gA&s=08